المشاركات

عرض المشاركات من يناير, 2021

النباح بالأزرق

عجبًا يا إدارة الهلال أن تتحدثين عن الظلم التحكيمي  حينما ظهرت العدالة وإن كانت ناقصة بعدم إنذار هتان  باهبري بعد دهسه لاعب الأهلي يزيد البكر، مع تطنيش الحكم  بعدم إنذاره ومع ذلك تصدر إدارة الهلال بيانًا تشذب فيه  التحكيم ولا أدري أين حمرة الخجل إختفت، وكما يقال في  المثل ضربني وبكى سبقني وإشتكى،  وليت إدارة الأهلي تتعلم من البكائيات الزرقاء.  من ينتظر من جمهور الأهلي معاقبة لجنة الإنضباط  والأخلاق لمدرب الهلال والإداريين فهو واهم وحديث عهد برياضتنا، من متى يتجرأ أحد ويعاقب هلاليًا  سواء كان مدربًا أو لاعبًا أو حتى إداريًا ذلك عهد  فيصل بن فهد ومات معه.  إستخدم الإعلام الهلالي البرامج الرياضية من أجل  التجييش ضد محمد العويس ونجح في ذلك بدليل  أن تركيز الإعلام ضد ردة الفعل وتجاهل الفعل  ولهذا لم تعاقب لجنة الإنضباط الفعل من إدارة القادسية كما تنص عليه اللائحة ولم تشير إلى مايدل على عقاب  الحكم المساعد، ولا مراقب المبارة، ولا حكم الساحة،   وهم الذين يمتلكون قرار طرد مسؤول القادسية من الملعب،  وينتهي ...

العويس البطل الشجاع

مايحدث لسفير الوطن هو نتاج تحقيق الثلاثية، وهذ ليس اجتهاد مني، إنما قالها الأمير خالد بن عبدالله، وهو الخبير في الشأن الرياضي، ويعرف دهاليز، وما يحاك تحت الطاولة.  من يعتقد أن ابتعاد الأمير خالد كان من بنات أفكاره، فهو  لايعرف مايدور في الوسط الرياضي، إنما جاهل بما يحدث فالأمير أجبر على الإبتعاد، خاصة بعد إنتقال العويس للأهلي.  لم تكن عودة الأمير منصور للوسط الرياضي من بنات أفكاره إنما كانت العودة من أجل زيادة في كسر جدار الأهلي،  والشواهد كثيرة، ولا تخفى على أي منصف، وهل ينسى  الجمهور  الأهلاوي ماذا أطلق من وعود، هزت الشارع الرياضي ولم يحقق أي وعد، فهو اتفق مع الصائغ ثم دبر له المكائد واتفق بعد ذلك مع مؤمنة ثم تخلى عنه في أول الطريق.  بعض إعلام الأهلي المستفيد من الوضع يمدحون الأمير منصور،  وبعض منهم أطلقوا عليه ألقاب لا يستحقها،  وفي ذات الوقت يتفنون في نشر الغسيل على حبال الوسط الرياضي المتعصب، كل ذلك من أجل ضمان وجودهم في البرامج الرياضية المتعصبة.  صرح نائب رئيس فريق الاتحاد أنه لولا دعم وزارة الرياضة لما تمكن فريقه من الحصول على خد...

الضمير في كتاب النحو

ليس غريبًا أن يخسر فريق في مباراة لكرة القدم، فهي لعبة  تحتمل كل الاحتمالات، وبطبيعة الحال لابد من تهنئة الفائز، ومواساة الخاسر، وتلك هي فروسية كرة القدم، لكن أن تخسر  بفعل  فاعل، هنا تختفي الفروسية، ويموت الضمير الرياضي والأخلاقي. خسر الاهلي من التعاون ويستحق الخسارة لعدم تقديمم ايشفع له بالفوز، لم يكن هناك لاعبين في الملعب،  ولم يتواجد مدرب يوجه لاعبيه، أو يضع التكتيك المناسب للوصول إلى مرمى المنافس، كان تخبط واضح في التشكيلة وعدم إستقرار في تشكيلة الفريق، والتعنت والإصرار  على مشاركة غيرم المفيد وركن اللاعب المفيد على دكة الاحتياط. ظلم الأهلي ليس في مباراة التعاون فحسب فعلى مر السنينه هو يعاني من الحكام، فأحدهم قال لم أشاهد المجزرة من لاعبي الهلال ضد لاعبي الأهلي، إلا في الإعادة وغيره لم يعترف صراحة إنما لمحل تلميحًا إلى ممارسته الظلم للأهلي، كغيره من الحكام الذين يستقصدونه ويستمتعون في ممارسة الظلم وهو تعود على ذلك لدرجة أنه يعتقد أن المهازل التحكيمية من أصول لعبة كرة القدم، ولذلك لا يعلو صوته بالاحتجاج أو رفض ذلك الظالم ولا الظلم. لا نغفل دور حكام الـ var ف...