المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, 2021

رغد ترضع المي الملكي

● فيء طفلة ذات الثامنة من العمر هي إحدى عشاق الكيان الأهلاوي منذ ذلك العمر وكل من حولها من اسرتها لا يميلون لتشجيع سفير الوطن كل منهم له ميوله إلا هي كانت خضراء القلب وبيضاء الروح. ● حينما يفوز قلعة الكؤوس كانت تقول لأهلها فاز الملكي، وهي في الثامنة من العمر تنثر الفرح والبهجة والمرح في نفوس من حولها تقفز عاليًا وتصرخ بأعلى صوتها ( الملكي بطل ) شجعوا الأهلي ولن تندموا، تغمرها السعادة طوال اليوم، وتنام مبسوطة مثل ماقال مساعد الرشيدي، تنام فيء على الأرض مبسوطة ●    كبرت فيء وكبر الأهلي في قلبها والأفراح دائمة في بيتها، تزوجت وانجبت وورثت حب الأهلي لبنتها البكر التي أحبت سفير الوطن مثل والدتها ( فيء ) تلك هي الإبنة ( رغد ) تلك التي انضمت الى كتيبة المجانين عشقًا لهذا الكيان الكبير، كان ارتباطها بعشق سفير الوطن ارتباطًا روحيًا. ●    قالت ( رغد ) لوالدتها ( فيء ) ذات يوم لو فاز الأهلي بالدوري اوعديني تأخذيني الى الملعب أشوف اللاعبين الملوك على الطبيعة أريد أن أفرح معهم في الملعب، ولم يحققوا لاعبي الأهلي حلم ( رغد ) فقالت ذات مرة لوالدتها ( فيء ) ليش حببتيني في الأهلي وهو ...

لعنة العويس و 13 رئيس ومدرب ودون قائد

 ● تمكن النادي الأهلي من الفوز بمعركة العويس وحصل عليه بقوة النظام الصادر من المحكمة الرياضية، لكن هناك من لم يعجبه ذلك، واستغل سلطته الرياضية واجبر الاهلي على اعتذار مذل لا يليق بالكيان الاهلاوي، وربما مايحدث للاهلي على مدار خمسة مواسم هي لعنة العويس الذي ابتعد الاهلي عن البطولات بعد التعاقد معه.  ● بدأ بعد ذلك مسلسل النيل والنهش في الجسد الأهلاوي، بابعاد من حقق الدوري وكأس الملك، وكأس السوبر، والبداية بعد كأس الملك، بإبعاد طارق كيال الذي استجاب وساهم في نخر جسد الأهلي، وقبله اسامة هوساوي الذي كان متفقًا على الخروج من الاهلي مع سبق الاصرار، ثم جاءت غلطة رئيس الاهلي الاستاذ مساعد الزويهري الذي وافق على المخالصة مع المعيوف. ● كان الهلال ضعيفًا في حراسة المرمى، ولايملك حارسًا ذو شأن وكان الأسهل استعادة حارسه المعيوف من الاهلي، ولعب هوساوي والمعيوف ضد الأهلي في كأس السوبر وهما الذان كانا يمثلانه في كأس الملك، بمعنى الزويهري ساهم في تقوية حراسة الهلال دون أن يعلم بمخالصته للمعيوف. ● لم يكن هذا هو الخطأ الوحيد الذي ارتكبه الزويهري رغم تحقيق الاهلي للثلاثية زمن رئاسته، ولم يكن هو ال...