نخبة وسوبر للملكي

● أشعل سفير الوطن ليلة رياضية في 

هونج كونج بالأضواء البطولية، بعد أن 

تمكن من هزيمة فريق النصر ونال كأس السوبر السعودي، وبهذا الفوز وتحقيق البطولة أكد أنه كيان كبير، خلفه جمهور واقف معه في أحلك الظروف.

● لا يرضى الملكي العريق إلا أن يتوج بالذهب، في كل تطاهرة كروية، ويعنلي منصات الذهب كعادته، وتتويجه 

بكأس نخبة آسيا، ثم بكأس السوبر 

السعودي، ليس جديدًا عليه إعتلاء 

منصات التتويج، وبعد تحقيقهما 

وصلت رسالته القوية لأندية روشن، 

وقبل أن يبدأ الدوري.

● عاد قلعة الكؤوس إلى منصات 

البطولات، وهو الجائع لإلتهام الذهب،

وعود جمهوره على الكبرياء، ووقف معه جمهوره وتغلب على كل الظروف 

وسانده في أحلكها ولم يتخلى عنه 

وكان سندًا وجدار حماية له، وتعودت جماهيره أنه حينما يدخل أي ساحة 

لا يرضى إلا أن يكون الأول، وإذا 

خرج فيعرف جمهوره أن هناك 

قوة صافرة ظالمة خلف ذلك.

● يعتقد بعض الجماهير الاهلاوية ان البطولتين تحققتا بفضل دعم الراعي 

للأهلي والاندية الثلاثة، وهذا غير دقيق 

جملة وتفصيلا، لو ان الدعم هو من 

جلب البطولتين، لحققهما الهلال أو 

النصر الأكثر دعمًا في جميع النواحي، ماتحقق هو بفضل وقوف جمهوره في المدرج وهو يردد أناشيد الرابطة 

المبتكرة، والتي بثت روح الفوز في 

اللاعبين وفكر مدرب استفاد من وجوده للموسم الثاني وحفظ لاعبيه 

وحفظوا خططه وكيفية تنفيذها.

● من المعيب أن يقود مسؤولي اتحاد 

كرة القدم رياضة كرة القدم ويفشلون 

في كل شيء، على صعيد تنظيم بطولة

 السوبر السعودي، وفي تضارب القرارت وتوقيت صدورها قبل ساعات من بداية

مباراة النهائي على كأس السوبر السعودي، 

في طل الدعم الحكومي السخي جدًا 

لرياضة كرة القدم من أجل الوصول الى مصاف الدوريات العالمية.

● على وزارة الرياضة إعادة النظر في 

طريقة ترؤوس مجلس ادارات الاندية، 

فهي أوهمت الوسط الرياضي أن هناك انتخابات، والواقع يثبت أنه لا توجد انتخابات انما شراء اصوات، ومن يدفع 

أكثر يجلس على كرسي الرئاسة.

● وعلى صندوق الاستثمارات العامة 

أن براجع طريقة تسكيل مجلس ادارات 

الاندية التي ترعاها، ففي الاهلي مثلًا 

لم تختار القوي الأمين، الذي يخاف 

على الكيان، ويدافع عنه بكل الوسائل المتاحة، وواهم الصندوق إذ يعتقد أنه خلف نحقيق الملكي لبطولتي نخبة آسيا 

والسوبر السعودي.

● إذا اتحاد كرة القدم فشل في ادارة 

كأس السوبر السعودي، وفي وضع جدول مباريات كرة القدم في دوري روشن، - 

فيه فريق لايلعب في المنطقة الشرقية 

في الصيف من سنين، هل هي صدفة؟- فكيف يضمن المسؤولبن، والوسط

الرياضي ايكال تنظيم بطولة آسيا، وكأس 

العالم التي ستستضيفهما بلادنا لاحقًا.

● ماذا بقي؟

بقي القول:-

سبق للوزاوة أن أوهمت الشارع الرياضي بالتحقيق مع ادارة النفيعي ومحاسبتها 

على ماحدث لسفير الوطن، وفعل اتحاد 

كرة القدم نفس الشيء بمحاسبة رئيس لجنة الاحتراف المقال عبدالله البرقان،

ولم يسمع الوسط الرياضي بنتائج 

التحقيق في الحالتين، ترى 

ماهي الأسباب؟.

● ترنيمتي:-

 كان حلمي من سنين 

أشوف مي والبطولة 

تجري في الاهلي ودمي

ونشرب مي من 

ضمى البطولات

ويحقق الاهلي بطولة

وآخذ معي جمهور 

سفير الوطن ومي

ومع القمر نسهر 

ونشرب مي قراح

والفوز ننوله


@drmuhalshaibi

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

عاد من الموت وتربع على القارة

●  نبارك لأنفسنا جميعًا كأهلاويين هذا المنجز الغائب عننا سنين بأسباب عدة ومتعددة منها مفتعل ومنها سوء حظ ومنها عدم عمل من كان مسؤول عن سفير الوطن على التخطيط لإعتلاء منصة آسيا، وكان جمهورنا يعاني من هذا الأمر بمعايرته عدم تحقيق آسيا رغم علم المعايرين ان الأهلي فعل به مافعل من اجل عدم تحقيق اي بطولة على مستوى القارة، بالرغم انه حقق بطولات خارجية في عدة العاب التي يتميز فيها مثل كرة اليد وما شابه. ● فوز سفير الوطن في كأس بطولة آسيا لن يمر مرور الكرام، وربما هي مراوة في حلوقهم، خاصة وأن حصوله على هذه البطولة هيأه للمشاركة في عدة بطولات قادمة، بالرغم أنه لم يحصل على الدعم كما حصل للأندية الثلاثة التي يرعاها صندوق الاستثمارات العامة، ايضا تحقيق البطولة لم يكن بفزعة حكم ولا لجان ولا var ولا دعم خاص، وهزم كل ابطال الدوري في الدول التي شاركت بفرقها في كأس نخبة آسيا، ولم بتلق أي هزيمة وكلها فوز عدا مباراة تعادل فيها.   ● أخشى ما أخشاه أن يُفعل بالملكي ما فُعل به بعد تحقيق الثلاثية بتسريب اللاعبين المهمين على غرار الاسترالي المدافع ميليغان والموهوب فيتفا واسامة والمعيوف ووووالخ، وكذلك ت...
قراءة المزيد

هل نجح مشروعنا الرياضي؟

  هل نجح مشروعنا الرياضي؟ ● لا أدري كيف يسوق محليًا على الوسط الرياضي أن لدينا مشروع رياضي، ومن البديهي حينما تريد مشروعًا أي كان هذا المشروع أن تأتي بمن يحقق النجاح لهذا المشروع، من كان يدير الرياضة لدينا هم نفسهم الذين يديرونه حاليًا في وقت المشروع، والسؤال ماهي مؤهلاتهم الرياضية التي تمكنهم من إدارة هذا المشروع الضخم، وهم مجرد موظفين سواء في وزارة الرياضة، أو في اتحاد كرة القدم، أو في اللجنة الاولمبية السعودية. ● الموظفين في وزارة الرياضة أو اتحاد كرة القدم وحتى في اللجنة الاولمبية لهم ميولهم الرياضية وهذا ليس عيبًا إنما العيب في تجيير هذا الميول لمصلحة فريق دون آخر، ولنا فيما يحدث في بعض الأمور مثل تطبيق النظام والقانون على فريق أو لاعب وعدم تطبيقه على فريق أو لاعب بسبب الإنتماء لنادي معين، والوسط الرياضي يعج بمثل هذه الأمور وليست سرًا خافيًا على الجمهور الرياضي. ● فشل اتحاد كرة القدم في تجهيز المنتخب لتحقيق البطولات امر واضح، وليس خافيًا على الجمهور الرياضي فلم يحقق المنتخب اية بطولة قارية تشبع نهم الوسط الرياضي واشباع رغباته باي بطولة، رغم وقوف الجمهور مع المنتخب في المحافل ا...
قراءة المزيد