وش تاخذ الريح من البلاطة

               عيب يامجانين

كتبت ذات مقال أن بعض من جمهور النادي الأهلي هم جمهور تويتر وواتساب، يتجمعون تحت راية هيا بنا نحطم فلان سواء لاعبًا ناشيئًا أو نجمًا، أو رئيسًا، أو داعمًا، يتكاتفون من أجل النيلمنه، وأهله،حتى جيرانه.

حدث ذلك حتى مع الأمير خالد العبدالله، وابنه فيصل، وكذلك فهد بن خالد، والزوبهري،

وغيرهم كثير، هذا في السابق، وحاليًا البداية كانت ضد الصائغ، ثم مؤمنة، والحقوا بهم منيقال أنه المرشح القادم للرئاسة.

تبنت بعض الأسماء المعروفة في تويتر كتابة الهاشتاقات سواء التي تطالب بفلان عصبية قبليةومعهم جمع من المؤيدين، أو التي تطالب بمرشح آخر، ومعهم جمع من المؤيدين، وكل طرفيسيىء للطرف الآخر انتصارًا  لمن يرشح.

تعجبت من آخرين أوجدوا استفتاء ويوهمون الجمهور بأن الاستفتاء مرتبط بوزير الرياضة وكأنالوزير هو من طلب بالاستفتاء، وأنه مطلع عليه، وينتظر النتيجة ليقرر من الرئيس القادم، والجمهور على نيتهالصافية، ينخدع بسهولة مع الأسف الشديد.

تمنيت على الإعلاميين المهتمين في الشأن الأهلاوي كلمة تحث الجمهور على عدم الإساءة لمنيخدم الكيان الأهلاوي، لكنني وجدت الصمت من بعضهم، وآخرين ركبوا موجة

 الجمهور في الشتيمة، وبعض منهم اتجه للحديث عن مواصيع بعيدة عن الشأنالأهلاوي.

يعتقد أغلب الأهلاويون أن مشكلة الأهلي في الرئيس فلان، أو الإداري فلان، أو اللاعب فلان معيقيني أنهم سمعوا تحذير الأمير خالد حينما قالهالبطولتين مرارة في حلوقهم، بعدها لم تقمللأهلي قائمة، وتم هدم الأهلي طوبة طوبة.

ماذا بقي؟

بقي القول:

عودة للذاكرة لعل الجمهور يتذكر أن الأهلي لم يحقق ثلاثيته إلا بعد أن تكاتف الجميع داعم،وإدارة، وجهاز فني، وإداري، وخلفهم مدرج مجنون بح صوته، وهو يتغنى بنجوم الأهلي سفيرالوطن، حتى أصبحت أناشيده، وأهازيجه تتغنى فيها المدرجات محليًا، 

وخارجيًا.

ترنيمتي:

مايصغر الأهلي بعيني وهو كبير

والله انه الكبير وغيره بعيني صغر

حنا نعاتب ومعه بنفس المصير

يزعلنا ويرضينا وياما علينا صبر

تطمنوا ياجمهوره فيه شي يصير

واللي يحب الأهلي صعب يهجر

@muh__aljarallah








تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

عاد من الموت وتربع على القارة

هل نجح مشروعنا الرياضي؟

رغد ترضع المي الملكي